الثقافه العامه الدراسات العليا
اهلآ بيك ياغالى فى بيتك
الثقافه العامه الدراسات العليا
اهلآ بيك ياغالى فى بيتك
الثقافه العامه الدراسات العليا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الثقافه العامه الدراسات العليا

الثقافه وعلوم و برامج مهمه وسيرفرات
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 زراعة و إنتاج الموالح الحمضيات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Mr Mohammed
المؤسس المنتدى
المؤسس المنتدى
avatar


عدد المشاركات : 100
تاريخ التسجيل : 05/08/2013
العمر : 34

زراعة و إنتاج الموالح الحمضيات Empty
مُساهمةموضوع: زراعة و إنتاج الموالح الحمضيات   زراعة و إنتاج الموالح الحمضيات Emptyالخميس مايو 01, 2014 12:13 pm


تعريف
الموالح أو الحمضيات أنواع من نباتات الفاكهة تتراوح في نموها بين الأشجار والشجيرات – نشأت بالمنطقة الاستوائية في جنوب شرق آسيا والصين والملايو ثم انتشرت علي نطاق واسع في أنحاء المناطق الإستوائية وتحت الإستوائية وأجزاء من المنطقة المعتدلة حينما توفرت البيئة الملائمة لنموها وإثمارها علي نطاق تجاري .
وقد عرفت الموالح في مصر كأشجار وثمار منذ عهد الفراعنة وقد أدخل الفرس والرومان والعرب كثيرا من أنواع وأصناف الموالح في مصر وغيرها من أقطار حوض البحر المتوسط وجنوب أوروبا. وتعبتر الموالح من أهم محاصيل الفاكهة إنتاجا وإستهلاكا علي مستوي العالم ويحتل البرتقال مكان الصدارة بين أنواع الموالح حيث يمثل حوالي ثلث الإنتاج العالمي من الموالح ويليه اليوسفي ثم الجريب فروت فالليمون الأضاليا ثم الليمون المالح.
الأهمية الأقتصادية
الحمضيات Citrus
لما للحمضيات من أهمية كبرى في منظومة الغذاء، والتي لا يكاد فرد يستغني عنها يوميا في أشكال تناوله للغذاء (طعاما، وشرابا) ولكون الحدائق المنزلية تهتم في أن يكون من مزروعاتها بعض أشجار الحمضيات، فإننا سنعطي موضوع زراعتها وتقنياته قسطا من التوسيع يفوق ما درجنا عليه في تقديم الموضوعات السابقة.
تقديم
تزرع أشجار الحمضيات في المناطق الاستوائية وشبه الاستوائية أي بين خطي عرض 40ْ شمالا وجنوبا، المنطقة المحصورة بين الهند والصين في الشمال، وأستراليا وكاليدونيا الجديدة. وتعتبر الصين الموطن الأصلي للبرتقال Sweet orange، وكذلك للترنج. أما النارنج والليمون الأضاليا فتعتبر الهند الموطن الأصلي لها، وتعتبر المكسيك وجزر الملايو الموطن الأصلي لليمون البنزهير المسمى بالعراق (نومي البصرة) و (الكريب فروت) و (الشادوك) المسمى بالأردن وفلسطين (البوملي). أما اليوسفي (يوسف أفندي) و (الماندرين) ففيتنام هي الموطن الأصلي.
وقد عرفت الصين،
زراعة الحمضيات في سنة 2300 ق م، وقد ظهر أول كتاب متخصص عن الحمضيات في الصين عام 1178م.
الظروف الملائمة للزراعة
1- درجات الحرارة
تعيش أشجار الحمضيات في درجات حرارة 2 تحت الصفر الى 38 درجة فوق الصفر، وتستطيع تحمل درجة 6 تحت الصفر لليلة واحدة إذا كانت الأشجار في طور السبات (أي في الشتاء) ولكن إذا تعرضت للانجماد الربيعي أو الخريفي فإن ثلاث ساعات كافية لقتل معظم أوراق الشجرة إذا تعرضت لدرجة الصفر. وإن الأشجار تستطيع تحمل درجات حرارة عليا قد تصل الى 51 ْ مئوية، مع ملاحظة إنهاك الشجرة عند درجات فوق 40.
وسيلاحظ من يتناول الحمضيات، أن البرتقال الذي تنتجه مناطق دافئة كأغوار الأردن أو فلوريدا، تكون ثماره حلوة المذاق قليلة الحموضة، وعندما يكون الفرق بين درجة الحرارة العليا والصغرى واسعا، فإن نكهة البرتقال ستكون ذات طعم مختلف تتركز فيها الحموضة المرغوبة. في الموصل كانت درجات الحرارة العليا تصل الى 52 ْم عام 1976، والصغرى وصلت الى 6 تحت الصفر، فكانت نكهة البرتقال تختلف عما تنتجه منطقة البصرة الدافئة. وهكذا فبرتقال لبنان يختلف في نكهته عن برتقال الأردن (لنفس الصنف) وبرتقال كاليفورنيا شبيه ببرتقال الموصل، لسعة المدى في اختلاف درجات الحرارة العليا والدنيا.
2- التربة المناسبة
يعاني أصحاب الحدائق المنزلية من مشاكل تتعلق بموت أشجار الليمون في حدائقهم لجهلهم في مسألة ملائمة التربة لتلك الأشجار. وحتى لا نطيل على القارئ في هذا التخصص، نوجز موضوع التربة بما يلي:
التربة الجيدة للحمضيات هي التربة المزيجية (بين الرمل والطين) والعميقة التي لا يقل عمقها عن مترين والبعيدة عن الماء الأرضي (رطوبة التربة الأصلية) ولكي يتجاوز الراغبين بزراعة الحمضيات بحدائقهم، عليهم تجنب المنطقة قريبة الصخر القاسي في الحديقة، وإن كانت أرضية حدائقهم ذات صخر قريب، أن يعملوا حفرة بعمق مترين ويملئوها بخليط ثلاثي (طين + رمل + سماد حيواني) ولا يملئوها بتربة تحتية من التي تخرج من حفريات البناء.
3- الماء والرطوبة
جذور نباتات الحمضيات تتأثر بالرطوبة تأثرا كبيرا، فإن زادت اختنقت الجذور، وهذا ما كنا نشاهده في الفيضانات بنهر دجلة، إذا استمر بقاء الماء في أرض البستان أكثر من يومين، كما أن قلة المياه تميت الأطراف النامية.
وعلى أصحاب الحدائق، تجنب الري الغزير في فترة الإزهار حتى لا تتساقط الأزهار من عنق الزهرة الغض الذي لا يتحمل تدفق الماء في أوعية الشجرة، وبالمقابل فإن جفاف حامل الزهرة سيؤدي الى تساقط الأزهار، فعليه توخي الحذر بريات خفيفة وسريعة ومتقاربة أثناء التزهير والعقد حتى يصل حجم الثمرة ويكون بحجم حبة الحمص.
القيمة الغذائية لثمار الحمضيات
ثمار الحمضيات غنية بالفيتامينات وبالذات فيتامين C حيث يكون بين 42 ـ55 ملغم لكل 100سم3 عصير، كما تحتوي الثمار على فيتامين B1 الثيامين) وفيتامين B2 (رايبوفلافين) و B12 (النياسين) وفيتامين A (الكاروتين)، وفيتامين P (السترين) الذي ينظم قوة ونفاذية جدار الأوعية الدموية.
كما أن ثمار الحمضيات غنية ببعض الأملاح المعدنية كالبوتاسيوم والكالسيوم والمغنيسيوم كما توجد كميات قليلة من معادن أخرى كالفسفور والبروم والكلور واليود والبورون والحديد والصوديوم والنحاس.
ويوجد بثمار الحمضيات أحماض مثل الستريك وتختلف نسبته باختلاف الصنف والمنطقة ففي الليمون تصل الحموضة الى 3% في حين


للاستكمال موضوع عن طريق رابط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://egypt.winnerbb.com
 
زراعة و إنتاج الموالح الحمضيات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثقافه العامه الدراسات العليا  :: منتدى زائر  :: الجغرفيا وتاريخ والعلوم-
انتقل الى: